منتدى أولاد الجزائر
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة
يشرفنا تسجيلك في منتدانا والمشاركة فيه بمواضيعك
افدنا واستفد معنا ...إجعلنا في مفضلتك نجعلك في قلوبنا ...

https://i.servimg.com/u/f47/16/27/13/92/oouu-o13.gif

منتدى أولاد الجزائر
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة
يشرفنا تسجيلك في منتدانا والمشاركة فيه بمواضيعك
افدنا واستفد معنا ...إجعلنا في مفضلتك نجعلك في قلوبنا ...

https://i.servimg.com/u/f47/16/27/13/92/oouu-o13.gif

منتدى أولاد الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى لجميع الجزائرين والعرب نقاش وتواصل
 
الرئيسيةالبوابة ..2أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص الاسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ala adaami
عضو مؤسس
عضو مؤسس
ala adaami


الساعة الأن :
المزاج : قصص الاسلام  0b3e424b63f7
2014
تاريخ الميلاد : 30/05/1993

بطاقة الشخصية
مواضيعي : .
اهم مواضيعي

العنوان 1

العنوان 2

العنوان3

العنوان-4

العنوان-5


مواضيعي : .
اهم مواضيعي

العنوان 1

العنوان 2

العنوان3

العنوان-4

العنوان-5


قصص الاسلام  Empty
مُساهمةموضوع: قصص الاسلام    قصص الاسلام  Emptyالجمعة يونيو 10, 2011 10:29 am



آدم علية السلام

علة خلق آدم (ع)
يروى أن الأرض كانت، قبل خلق
آدم (ع)، معمورة بالجن والنسناس والسباع، وغيرها من الحيوانات، وأنه كان
لله فيها حجج وولاة، يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر.

وحدث أن
طغت الجن وتمردوا، وعصوا أمر ربهم. فغيروا وبدلوا، وأبدعوا البدع، فأمر
الله سبحانه الملائكة، أن ينظروا إلى أهل تلك الأرض، وإلى ما أحدثوا
وأبدعوا، إيذاناً باستبدالهم بخلق جديد، يكونون حجة له في أرضه، ويعبد من
خلالهم.

ثم إنه سبحانه وتعالى قال لهم: {إني جاعلٌ في الارض
خليفة}. فقالوا: سبحانك ربنا: {أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء} كما
أفسدت الجن؟ فاجعل الخليفة منا نحن الملائكة، فها نحن {نسبِّحُ بحمدك
ونقدِّسُ لك}، ونطيعك ما تأمرنا. فقال عزّ من قائل: {إنّي أعلمُ
مالاتعلمون}.

وبعث اللهُ الملك جبرائيل (ع) ليأتيهُ بترابٍ من أديم
الأرض، ثم جعله طيناً، وصيَّرهُ بقُدرتهِ كالحمإ المسنون، ثم كالفخّار،
حيث سوّاه ونفخ فيه من روحه، فإذا هو بشرٌ سويّ، في أحسن تقويم.

خلق حواء وزواج آدم منها

سمّى
اللهُ سبحانه وتعالى مخلوقه الجديد، آدم، فهو الذي خلقه من أديم الأرض، ثم
إنه عزّوجلّ، خلق حوّاء من الطين الذي تبقى بعد خلق آدم وإحيائه.

ونظر آدم (ع) فرأى خلقاً يشبهه، غير أنها أنثى، فكلمها فردت عليه بلغته، فسألها: "من تكون؟" فقالت: "خلق خلقني الله".

وعلَّم
اللهُ آدمَ الأسماء كلها، وزرع في نفسه العواطف والميول، فاستأنس بالنظر
إلى حوّاء والتحدث إليها، وأدناها منه، ثم إنّهُ سألَ الله تعالى قائلاً:
"ياربّ من هذا الخلقُ الحسن، الذي قد آنسني قربه والنظر إليه؟!" وجاءه
الجواب: "أن ياآدم، هذه حوّاء.. أفتحبُّ أن تكون معك، تؤنسك وتحادثك وتأتمر
لأمرك؟" فقال آدم (ع): "نعم ياربّ، ولك الحمدُ والشكرُ مادمتُ حيا." فقال
عزّوجلّ: "إنّها أمتي فاخطبها إليّ". قال آدم (ع): "يارب، فإني أخطبها
إليك، فما رضاك لذلك؟" وجاءه الجواب: "رضاي أن تعلمها معالم ديني.." فقال
آدم(ع): "لك ذلك يارب، إن شئت". فقال سبحانه: "قد شئت ذلك، وأنا مزوجها
منك".

فقبل آدم بذلك ورضي به.

تكريم الله لآدم ورفض إبليس السجود له

أراد
الله عزوجل، أن يعبد من طريق مخلوقه الجديد، فأمر الملائكة بالسجود
إكراماً له، بمجرد أن خلقه وسواه ونفخ فيه من روحه، فخرت الملائكة سُجّداً
وجثيّا.

وكان إبليس، وهو من الجن، كان في عداد الملائكة حينما
أمرهم الله بالسجود إكراماً لآدم(ع). وكان مخلوقاً من النار، شديد الطاعة
لربّه، كثير العبادة له، حتى استحق من الله أن يقربه إليه، ويضعه في صف
الملائكة... ولكن إبليس عصى هذه المرّة الأمر الإلهي، بالسجود لأدم(ع)،
وشمخ بأنفه، وتعزز بأصله، وراح يتكبر ويتجبر، وطغى وبغى، وظل يلتمس الأعذار
إلى الله سبحانه، حتى يعفيه من السجود لآدم(ع).

وما فتئ يتذرّعُ
بطاعته لله وعبادته له، تلك العبادة التي لم يعبد الله مثلها ملكٌ مقرَّب،
ولانبيٌّ مرسل... وأخذ يحتجُّ بأنّ الله خلقه من نار، وأن آدم مخلوق من
تراب، والنار خير من التراب وأشرف: {قال: أنا خيرٌ منه، خلقتني من نارٍ
وخلقته من طين}. {أأسجد لمن خلقت طينا}!.

ولما رأى إبليس غضب
الخالق عليه، طلب أن يجزيه الله أجر عبادته له آلاف السنين، وكان طلبُه أن
يمهله الله سبحانه في الدنيا إلى يوم القيامه، وهو ينوي الإنتقام من هذا
المخلوق الترابي، الذي حُرِمَ بسببه الجنة، وأصابته لعنة الله. كما طلب
أيضاً، أن تكون له سلطة على آدم وذريّته، وظلّ يكابر ويعاند، ويدّعي أنّهُ
أقوى من آدم، وخير منه: {قال: أرأيتك هذا الذي كرّمت عليّ، لئِنْ أخّرتنِ
إلى يوم القيامة، لأحتنكنَّ ذريته إلاّ قليلاً}.

آدم (ع) يستعين بالله

أعطى
الله سبحانه وتعالى، أعطى إبليس اللعين ماطلبه وأحبه من نعيم الدنيا،
والسلطة على بني آدم الذين يطاوعونه، حتى يوم القيامة، وجعل مجراه في
دمائهم، ومقرّه في صدورهم، إلا الصالحين منهم، فلم يجعل له عليهم سلطانا:
{قال: إذهب فمن تبعك منهم فإنّ جهنم جزاؤكم جزاءً موفورا... إنّ عبادي ليس
لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا}.

وعرف آدم ذلك، فلجأ إلى ربّه
مستعصما، وقال: "يا ربّ! جعلت لإبليس سلطة عليّ وعلى ذرّيتي من بعدي، وليس
لقضائك رادٌّ إلاّ أنت، وأعطيته ما أعطيته، فما لي ولولدي مقابل ذلك؟" فقال
سبحانه وتعالى: "لك ولولدك: السيئة بواحدة، والحسنة بعشرة أمثالها" فقال
آدم (ع): "متذرعاً خاشعا: يارب زدني، يارب زدني". فقال عزّوجلّ: "أغفِرُ
ولاأُبالي" فقال آدم (ع) "حسبي يارب، حسبي".

نسيان آدم وحواء وخطيئتهما

أسكن
الله سبحانه آدم وحواء الجنة، بعد تزويجهما: {وإذ قلنا ياآدم أسكن أنت
وزوجك الجنة} وأرغد فيها عيشهما، وآمنهما، وحذّرهما إبليس وعداوته وكيده،
ونهاهما عن أن يأكلا من شجرة كانت في الجنة، تحمل أنواعاً من البر والعنب
والتين والعناب، وغيرها من الفواكه مما لدّ وطاب: {وكلا منها رغداً حيث
شئتما ولاتقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين}.

وجاءهما الشيطان
بالمكر والخديعة، وحلف لهما بالله أنه لهما لمن الناصحين، وقال: إني لأجلك
ياآدم، والله لحزين مهموم... فقد أنست بقربك مني... وإذا بقيت على هذا
الحال، فستخرج مما أنت فيه إلى ما أكرهه لك.

نسي آدم(ع) تحذير الله
تعالى له، من إبليس وعداوته، وغرّه تظاهر إبليس بالعطف عليه والحزن لأجله،
كما زعم له، فقال لإبليس: "وما الحيلة التي حتى لاأخرج مما أنا فيه من
النعيم؟" فقال اللعين: "إنّ الحيلة معك:" {أفلا أدلك على شجرة الخلد ومُلكٍ
لايبلى}؟ وأشار الى الشجرة التي نهى الله آدم وحوّاء عن الأكل منها، وتابع
قائلاً لهما: {مانهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلاّ أن تكونا ملكين أو تكونا
من الخالدين}.

وازدادت ثقة آدم(ع) بإبليس اللعين، وكاد يطمئن إليه
وهو العدوّ المبين، ثم إنّه استذكر فقال له: "أحقاً ماتقول": فحلف إبليس
بالله يميناً كاذباً، أنّهُ لآدم من الناصحين، وعليه من المشفقين، ثم قال
له: "تأكل من تلك الشجرة أنت وزوجك فتصيرا معي في الجنة إلى الأبد".

لم
يظنّ آدمُ(ع)، أنّ مخلوقاً لله تعالى يحلف بالله كاذباً، فصدقه، وراح يأكل
هو وحوّاء من الشجرة، فكان ذلك خلاف ما أمرهما به الله سبحانه وتعالى.

الخروج من الجنة

ماكاد
آدم وحوّاءُ، يأكلا من الشجرة التي نهاهما الله عن الأكل منها، حتى نادى
منادٍ من لدن العرش الإلهي، أن: "ياآدم، اخرج من جواري، فإنه لايُجاوِرُني
مَن عصانيْ".

وبكى آدم(ع) لما سمع الأمر الإلهيّ له بالخروج من
الجنة... وبكت الملائكة لهذا المخلوق الذي سجدت له تكريماً. فبعث الله عزّ
وجلّ جبرائيل(ع)، فأهبط آدم إلى الأرض، وتركه على جبل سرنديب في بلاد
الهند، وعاد فأنزل حوّاء إلى جُدَّة..

ثم أنّ الله سبحانه وتعالى،
أمر آدم أن يتوجّه من الهند إلى مكة المكرّمة، فتوجّه آدم إليها حتى وصل
إلى الصفا... ونزلت حواء بأمر الله إلى المروة، حتى التقيا من جديد في
عرفة. وهناك دعا آدم ربّه مستغفراً: اللهم بحق محمد وآله والأطهار، أقلني
عثرتي، واغفر لي زلتي، وأعدني إلى الدار التي أخرجتني منها.

الرحمة والغفران

{وتلقى آدم من ربّه كلماتٍ فتاب عليه}.

وأوحى
الله عزوجلّ إلى جبرائيل(ع): إني قد رحمت آدم وحوّاء، فاهبط عليهما بخيمةٍ
من خيم الجنة، واضربها لهما مكان البيت وقواعده، التي رفعتها الملائكة من
قبل، وأنرها لهما بالحجر الأسود. فهبط جبرائيل(ع) بالخيمة ونصبها، فكان
المسجد الحرام منتهى أوتادها، وجاء بآدم وحواء إليها.

ثم إنّه
سبحانه أمر جبرائيل بأن يُنَحّيهما منها، وأن يبني لهما مكانها بيتاً
بالأحجار، يرفع قواعده، ويتم بناءه للملائكة والخلق من آدم وولده، فعمد
جبرائيل إلى رفع قواعد البيت كما أمره الله.

وأقال الله آدم عثرته،
وغفر زلته، ووعده بأن يعيده إلى الجنة التي أُخرج منها. وأوحى سبحانه
إليه، أن: "ياآدم، إني إجمع لك الخير كله في أربع كلمات: واحدة منهن لي، أن
تعبدني، ولاتشرك بي شيئاً، وواحدة منهن لك: أجازيك بعملك، أحوجَ ماتكون،
وكلمة بيني وبينك: عليك الدعاء ومني الإجابة، وواحدة بينك وبين الناس من
ذريتك، ترضى لهم ماترضى لنفسك.

وهكذا، أنزل الله على آدم(ع) دلائل الألوهية والوحدانية، كما علمه الفرائض والأحكام والشرايع، والسنن والحدود.



وفاة آدم وحوّاء

انقضت
أيام آدم(ع)، فأمره الله أن يوصي إلى ولده شيث، ويدفع إليه مواريث النبوة
والعلم والآثار، وأمره بأن يكتم هذا الأمر عن قابيل، حتى لاتتكّرر الجريمة
المأساة، ويقتله كما قتل أخاه هابيل من قبل.

وتوفي آدم(ع) ولهُ من
الذريّة من ولده وأولاد ولده العدد الكثير، بعد أن عمّر تسعمائة وستين سنة،
ودفن في جبل أبي قبيس، ووجهه إلى الكعبة المشرَّفة على ماذكر في كتب
السير. ولم تعمرّ حواء بعد آدم إلاّ قليلاً، عاماً واحداً مرضت بعده وماتت،
ودفنت إلى جانب آدم(ع).

وفي أيام النبي نوحٍ(ع)، وعندما حصل
الطوفان، أوحى الله سبحانه إلى نوحٍ أن يحمل معه في السفينة جثمان أبيه آدم
(ع) إلى الكوفة، فحمله إلى ظهر الكوفة، وهو النجف الأشرف، حيث دفنه هناك
في المكان المعروف بمرقد نوحٍ(ع

منقوووووووووووووووووول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رهف
عضو فضي
عضو فضي
رهف


الساعة الأن :
المزاج : قصص الاسلام  0b3e424b6cf3
632
تاريخ الميلاد : 03/03/1980

قصص الاسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الاسلام    قصص الاسلام  Emptyالجمعة يونيو 10, 2011 11:51 am

شكرا لك
تقبل مروري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ala adaami
عضو مؤسس
عضو مؤسس
ala adaami


الساعة الأن :
المزاج : قصص الاسلام  0b3e424b63f7
2014
تاريخ الميلاد : 30/05/1993

بطاقة الشخصية
مواضيعي : .
اهم مواضيعي

العنوان 1

العنوان 2

العنوان3

العنوان-4

العنوان-5


مواضيعي : .
اهم مواضيعي

العنوان 1

العنوان 2

العنوان3

العنوان-4

العنوان-5


قصص الاسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الاسلام    قصص الاسلام  Emptyالخميس يونيو 16, 2011 9:56 am

بلا مزية
و يعطيك الف ألف ألف عافية
على المرور الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لولي_2010
عضو مؤسس
عضو مؤسس
لولي_2010


الساعة الأن :
المزاج : قصص الاسلام  0b3e424b6cf2
2440
تاريخ الميلاد : 20/03/1994

قصص الاسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الاسلام    قصص الاسلام  Emptyالأحد يوليو 10, 2011 9:04 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://awlad-alger.alafdal.net
 
قصص الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحرية و ضوابطها في الاسلام
» التوحيدفي الاسلام
» الاسلام علمني
» من اعلام الاسلام
» أنت يا فتاة الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أولاد الجزائر  :: ®§][©][المنتديات الدينية][©][§® :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: