تراودنا كثيرأ فكرة أن يعرف المحبوب ما بداخلنا له من مشاعر، رغبة أن يبادلنا المشاعر، أو مللاً أو يأساً أو غير ذلك، أحضرت لكم هنا بعض البوح لأشخاص أحبوا بصدق،أتمنى أن تعجبكم.
إذا كُنت رجلاً بمعّنى الكلمهْ...فلا تسمح لفتاة إن تبكي...و إذا كُنت تحبْ تلكَ الفتاة فل تدعها تغيب عنكَ...و إذا كُنت تعشقهّا فلا تسمح لها ب "الرحيِل".
كنت أعلم أن فى الحب موتي وبالرغم من ذلك أحببت وها أنا الآن أحتضر وأموت فى صمت.
سألت قلبي: هل تقدر على فراقه ؟ بكى وقال: فراقك أهون من فراقه.
ليست الرجولة بأن تُحبكَ كل النساء ..ولكن الرجولة أن تعشق و تُخلصَ لإنسانة واحدة وتجعلهاَ فوق كُل النساء.
الرجولة بعين حواء .. ليس فقط ...ملابس أنيقة و إتكيت .. الرجولة .. هى أن يستطيع أن يحتويها فى لحظة ضعفها وأن يكون لها ذاك الجبل الشامخ الذى يبقى صامداً ما إن انكسرت وسقطت دمعتها..!!.
أحببت إنسان رغم أنه أبكانى .. وأبكيت إنسان رغم أنه أحبني...وفى الإثنين هناك جرح .. فعذراً أيها الحب .. لكن لا أريد ان يتأذى أحد.
كل مافي الأمر هو أنني طفلتك...!!! التي لا تجيد أبداً مواجهة الدنيا في غيابك.
تعلمت من الحياة .. أن دموعي لن تجرح سوى قلبي .. لن تشعر بها سوى روحي .. لن تترك أثار قهرها سوى على خدي ! تعلمت من الحياة أن أكتب أحزاني .. الامي ..جروحي بيدي على جدار قلبي وأجعلها كالسر المدفون بنبض قلبي .. لا تراها سوى عيني .. لا تحفظ سرها سوى روحي ! ... تعلمت من الحياة أنه لا مخلوقاً على وجه الأرض سيحبني .. سيخاف علي .. سيحافظ علي سوى أنا فقط وليس غيري.
صعب جداً . . أن تعطي إنسان كل حبك وتفكيرك و حياتك وهُو لا يستطيع حتى أن يعطيك بعضْاً من وقته ليسّأل عنك وعن أخبارك.
ليس الوجع في أيام الفقد الأولى ،، بل حين تأتي الأيام السعيدة ، فتجد أن من يستطيع مشاركتك بشكل أعمق وأكبر .. قد "رحل" .
حِين تُحِبْ : إسأَلْ نَفسِكْ ماذّا تسَتطّيِعَ أنْ تُقدّم لمِنَ أحَببِتَه ..! إنَ كَانْ ال [ الفرَاغ ] هُو جَوابُكْ لهَ فَإرحَلْ وُدعَ عنِكْ الحُبْ جَانِباً ..
إذا وضعت المرأه رأسها على صدر من تحب .... فغعلم أن بداخلها شعور جميل لا تقدر أن تصفه بالكلام.
عِندَمَا يَخطئ فِي حَقّكَ مَن تُحب ؛ فَإنّ قَلبكَ يتفطّر حُزناً لَا كُرهاً وتبقى تُحبّه وأكثر...فَالعَقلُ هُوَ مَن يَغضب لِ خطئه لَا القلب
إن سألوك يوماً عني...قل لهم غادرتني...تلك التى حين أكون مع سواها تموت ألف ألف مرة ...ولايعلم بأمر موتها سواها.
عجباً لهذه الدنيا..تجمعنا..ونحن لا نعرف بعضنا البعض...ثم تفرقنا بعدما صرنا أقرب الناس لبعض...!!
لم أطلب منك أحد مستحيلات الدنيا ،ولم أفكر يوماً نيل ما لم تستطع تلبيته لي !... أردتك أنت فقط كما أحببتك...أيُعقل بأنك أحد مستحيلات هذه الأرض ؟! أم أن أمنياتي هي من كانت خارج حدود الواقع ؟!
كنت أهتم برش العطر عليه حتى منعني بغرور...وقال لي ليس هكذا تعطريني !!!!
فضمني إلى صدره وقااال .... هكذا أتعطر. سأحبه...لدرجة التي أفسده فيها ..فلا يعود صالحاً للحب من بعدي.
بقلمي ضحكتي عداب............