.
.
يوما تبادلنا الحديث وبداخلنا الكثير
والكثير لم نتوقف لحظه كلا منا
تسسسابق الأخرى بحكايا البعد كيف
تعايشت معها ،،
ونتقاطع بالحديث لثانيه بكم دمعه
من حسرات البعد ..
صديقتي ....
إنتي التي بدأتي بحكايا البعد وانتي التي
فتحتي لي ألف جرحاااا كنت
أتغافلهن كثيررااا
وربي الذي خلقني قد أبكيتيني ألف مره
بمجرد إنكي فتحتي قلبكي لي وقلتي
لي بأنكي لا تسستطيعين التخلي
عني وانكي لم تجدي شخصيه تتأقلمين
مع وضعها مثلمااا كنتي مندمجه معي
وأنكي مششششتاقة الي كثيراا
أنا جرحت و بكيت
نعم .. نائمه وأنا بعيناي دمعا لم
ينشف بعد بل بقي عالقاااا
إلا أن تجمعنا الأيام
صديقتي ... طيلة تلك السسسنه
التي تفراقنا بها وأنا أبحث عنكي
ومازلت إلا هذا اليوم لم أجد
ولن ارى أروع منكي
فكلما اندفع لصديقه جديده
أجدني أتراجع قليلااا ومن ثم
أتلبس الصمت
سسببه ذالك الخوف بأن
اغامر بصديقه اندم على معرفتها
وما أن تركتي لي أجمممل ذكرى
بين يداي وعقلي وقلبي وروحي
وحتى أي كلمه انطق بها
حتى وجدتك صصوره رائعه ومثالااا لأي
صديقه أخرى ستدخل بحياتي
طرقت أبواب كثيره لكن بيني وبين
نفسي حتى أتوصل ألى شيئا يغير
فيني ويرجعني إلا ماكنت عليه
من إنس وصراحه وواقعيه
وصدق وإخاااء
ألى العفويه التي نتبادلها ونحن
نضج المكان بالضحكاااات
لقد شكيتي لي .. وشكيت لكي ..
أغلقنا الموضوع وباااخر لقاءنا
التفتنا إلا الخلف ووجدنا كثيرا
من الأمل إللذي يبقينا متوأصصلين
على الاتفاق إللذي بنيناه وكيف
أننا نتجاهل بعضااا من الجراح
ربما كانت جراحا يوميه لكننا سسنحاول
كسسر بعضها بتغاضينااا والتفاتنا
ألى الأهم من ذالك وحتى أننا
ندفن جراح اليوم والأمسس وان
القادم أجممل
إنتي أكثر بكثير من أن القبكي بصديقتي
(( أختي المقربه جداااا إنتي .. ))
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]